أحدث الأخبار مع #الاتحاد الأوروبي


أرقام
منذ 2 ساعات
- أعمال
- أرقام
عطل مؤقت يضرب خدمات بلومبرج ويؤثر على مزادات الديون في أوروبا
تعرضت بعض خدمات وكالة "بلومبرج" لعطل مؤقت الأربعاء، تسبب في منع المتداولين من الوصول لبيانات الأسواق، وأثّر سلباً على مزادات طرح الديون السيادية في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي. وبحسب صحيفة "فاينانشيال تايمز"، تواردت شكاوى من مستخدمي خدمات وكالة الأنباء ومزودة البيانات بشأن حدوث بطء شديد في خدمة "بلومبرج ترمينال"، وأن عدم القدرة على الوصول للبيانات الفورية للأسعار حال دون تنفيذ الصفقات. وأوضحت الصحيفة أنها تلقت إفادات بعودة خدمات الوكالة للعمل بصورة طبيعية بعد حوالي 90 دقيقة من رصد شكاوى تعطلها. من جانبها، أكدت "بلومبرج" في بيان أن خدماتها تعمل بصورة طبيعية، وتم حل المشكلات التي تعرضت لها خدمة "ترمينال".


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- سياسة
- CNN عربية
مدى قوة الضغوط الدولية على إسرائيل حول غزة؟.. خبير يوضح لـCNN
(CNN)-- قال خبير في العلاقات الخارجية، ستيفن كوك، لشبكة CNN إنه من غير المرجح أن يكون الضغط من المملكة المتحدة وكذلك من الاتحاد الأوروبي كافياً لردع إسرائيل عن عمليتها العسكرية المتجددة في قطاع غزة. وأوضح كوك، الزميل في معهد دراسات الشرق الأوسط في مجلس العلاقات الخارجية، أن هذه الخطوات لن تؤثر على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قائلاً إن إسرائيل لن تتحرك إلا بناءً على ضغط من الإدارة الأمريكية. وأضاف كوك: "أعتقد من وجهة نظر القيادة الإسرائيلية، أن الضغط المهم يأتي من البيت الأبيض وأصدقاء إسرائيل في الكونغرس"، مشيرا إلى أن أمريكا "لم تمارس أي نوع من الضغط الكبير أو أي ضغط على الإطلاق لتحقيق ذلك". ومضى كوك قائلا إن حصار المساعدات والهجوم المتجدد هو "تكتيك جديد" من قبل إسرائيل لاستخدام "المساعدات الإنسانية للضغط على حماس"، مؤكدا على أن هذا "مجرد مرحلة أخرى في صراع رهيب في منطقة شهدت الكثير من الصراعات". أوقفت المملكة المتحدة المحادثات التجارية مع إسرائيل، الثلاثاء، بينما أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيراجع علاقته بها. ومع ذلك، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إنه لا يحب رؤية معاناة الفلسطينيين في قطاع غزة، وأن المزيد من المساعدات بحاجة إلى دخول القطاع. ووافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على الهجوم الجديد على غزة في 5 مايو/ ايار، وصرح نتنياهو، الاثنين، أن بلاده تخطط "للسيطرة على قطاع غزة بأكمله"، في عمليات أدت لمقتل المئات وأطلقت عليها اسم "عربات جدعون". إسرائيل و"حماس" تستأنفان مفاوضات الدوحة بعد هجوم "عربات جدعون"


البيان
منذ 20 ساعات
- أعمال
- البيان
إعادة ضبط علاقات لندن وبروكسل.. خطوة رمزية بطريق طويل
وتكمن أهميته أساساً في رمزيته، إذ يُعد أول اتفاق شامل على مستوى المملكة المتحدة مع الاتحاد الأوروبي منذ خروجها من التكتل، ويعكس اعترافاً متبادلاً بأن تعزيز التعاون يخدم مصالح الطرفين. وقد أُعيدت صياغة البرنامج تحت اسم «برنامج تجربة الشباب»، على أن يكون محدود المدة ومقيداً من حيث الأعداد. ومع ذلك، فهو هدف يستحق السعي إليه، لما يتيحه من فرص مهمة للشباب البريطانيين. وبالاقتران مع ربط أنظمة تداول الانبعاثات بين الجانبين، تقدر الحكومة أن هذه الخطوة ستُعزز الاقتصاد البريطاني بما يقارب 9 مليارات جنيه إسترليني بحلول عام 2040، حتى وإن كانت هذه الزيادة تُعوض جزءاً ضئيلاً فقط من الخسائر الاقتصادية الإجمالية الناجمة عن «بريكست». وفي وقت باتت فيه أوروبا مُطالبة بتحمّل مسؤوليات أمنها بشكل أكبر، في ظل التهديد المتزايد من جانب روسيا، فإن من المؤسف أن بعض دول الاتحاد الأوروبي اختارت ربط إحراز تقدم في ملفات أكثر ثقلاً، مثل الدفاع، بتنازلات بريطانية في قطاع صغير كالصيد. وعلى عكس ما يدعيه مؤيدو «بريكست»، فإن الطرف الأصغر في أي مفاوضات تجارية يكون دائماً في حاجة إلى الطرف الأكبر أكثر مما هو العكس.


المغرب الآن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب الآن
سبتة تحت الحصار الأمني: المغرب يستبق موجات الهجرة غير الشرعية في عيد الفطر
مع كل مناسبة دينية أو عطلة، تعود سبتة المحتلة إلى واجهة الأحداث، حيث تتحول إلى نقطة جذب للمهاجرين غير النظاميين الذين يرون في هذه الفترات فرصة مواتية للوصول إلى الضفة الأخرى. لكن هذا العام، كانت السلطات الأمنية المغربية سباقة في التصدي لأي محاولات تسلل، من خلال إنزال أمني مكثف على طول محيط المدينة المحتلة، خصوصًا في منطقة بليونش. فهل بات المغرب أكثر تشددًا في التعامل مع هذا الملف؟ وكيف يؤثر هذا التحرك على العلاقات المغربية الإسبانية؟ ماذا يحدث على الأرض؟ وفقًا لمصادر محلية من مدينة الفنيدق، فقد قامت السلطات المغربية منذ يوم الإثنين، الذي صادف أول أيام عيد الفطر، بتعزيز وجودها الأمني حول سبتة. وتمركزت وحدات أمنية خاصة على امتداد المناطق التي تشهد عادةً محاولات تسلل، خصوصًا عبر السباحة الحرة أو تسلق السياج الحدودي . المراقبة الأمنية لم تقتصر على الانتشار البشري، بل عززتها تقنيات متقدمة مثل طائرات الدرون ، التي قامت بتمشيط المناطق الجبلية والغابات المحيطة بسبتة، بما فيها جبل موسى، وهو موقع استراتيجي يستغله المهاجرون غالبًا كنقطة انطلاق. هذا الإنزال الأمني حال دون وقوع أي محاولة تسلل خلال اليومين الماضيين، في سابقة تؤكد تحولًا في المقاربة الأمنية المغربية إزاء ملف الهجرة. ما خلفيات هذا التحرك الأمني؟ هذه الإجراءات تأتي في ظل التقارب المغربي الإسباني بعد أزمة دبلوماسية حادة انتهت بدعم مدريد لمقترح الحكم الذاتي المغربي في قضية الصحراء. ومنذ ذلك الحين، شهد التعاون الأمني بين البلدين قفزة نوعية، خاصة في ملفي الهجرة غير النظامية ومكافحة الإرهاب . لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل يعكس هذا التشدد المغربي ضغوطًا أوروبية متزايدة، خصوصًا مع تصاعد الخطاب الشعبوي في إسبانيا ضد الهجرة؟ أم أنه جزء من استراتيجية أوسع لتعزيز الشراكة الأمنية مع مدريد، مقابل تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية؟ كيف يقرأ هذا التطور؟ هذا الإنزال الأمني يحمل دلالات متعددة : رسالة إلى الاتحاد الأوروبي : بأن المغرب قادر على لعب دور رئيسي في ضبط حدوده، لكنه في المقابل يحتاج إلى دعم اقتصادي ولوجيستي ، خصوصًا لتنمية المدن المتضررة مثل الفنيدق. اختبار للعلاقات مع مدريد : إذ يعكس هذا التعاون الأمني مدى استعداد المغرب للحفاظ على الشراكة، لكنه يضع الحكومة الإسبانية أمام اختبار الموازنة بين مصالحها الداخلية والتزاماتها مع الرباط. انعكاسات داخلية : إذ يسلط الضوء على الوضعية الصعبة التي تدفع الشباب المغاربة إلى المخاطرة بحياتهم لعبور الحدود، ما يفرض تساؤلات حول البدائل التنموية المتاحة في المناطق الحدودية. ما التالي؟ بين الحزم الأمني والضغوط الأوروبية، يظل ملف الهجرة غير النظامية محك اختبار دائم للعلاقات المغربية الإسبانية. فهل ستكون هذه الإجراءات كافية لإيقاف موجات التسلل، أم أن المهاجرين سيجدون مسارات جديدة لاختراق الحدود؟ وما مدى استدامة هذا التعاون الأمني في ظل متغيرات السياسة الداخلية والخارجية؟ الأسئلة كثيرة، لكن المؤكد أن سبتة ستظل نقطة التقاء بين الأمن والسياسة والجغرافيا ، حيث تتداخل المصالح الإقليمية والدولية في معادلة معقدة لم تُحسم بعد.